بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أهلاً بكم في الإعجاز العلمي في القران. أتمنى لكم وقتاً مباركاً هنا
لا تبخلوا علينا بمشاركاتكم و بتعليقاتكم ودعمكم

"مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ" سورة النحل ﴿٩٧﴾

بحث

الاعجاز العددي

الطب والغذاء

البحار والمياه

المخلوقات

التشريع

العلاج النفسي

الاعجاز الكوني

السنة النبوية

أخرى

كتب ودراسات

كتب ودراسات

هدف المدونة

هدف المدونة

لكل شيء في هذا الدنيا سبب وغرض يبرر وجوده…
فما السبب الذي قد يبرر مجيء مدونة مثل هذه تزيد من ضوضاء انترنت؟

ماذا عن إصلاح العالم؟ تحقيق السلام العالمي؟ القضاء على الفقر؟
دعابة جميلة – أو لعلها تبدو سخيفة، الأمر متوقف عليك…

لكن حقاً، لماذا لا؟ هل الأمر مستحيل؟
الصعود للقمر كان كذلك يوماً ما، وأن يطير بنو البشر، وقطع مسافة 120 كيلومتر في ساعة من الزمان (يعاقب القانون الحالي على أي زمن أقل من ذلك!) والاتصال الصوتي عبر الأسلاك، حقاً القائمة طويلة…
المستحيل ما هو إلا حالة ذهنية – لا فعلية – فمستحيل الأمس تحقق اليوم، ومستحيل اليوم ينتظر من يقهره غداً


إن تغيير الحال يبدأ من داخل العقل، بتغيير الأفكار الحاكمة لطريقة تفكيرك، وأنت إذا فكرت ليل نهار في حل مشكلة ما، وعشت من أجل ذلك، ستحلها
كي تنجح عليك أن تقنع نفسك من الداخل أنك ستنجح، وأنك قادر على النجاح، ولا تعارض في ذلك مع المشيئة الإلهية، فأنت تعقد النية على الاجتهاد، ولكنك تجهل متى وكيف…

السعادة الحقيقية حالة ذهنية، تأتي عندما تغير فكرك من الداخل، وتقتنع أنك أهل للتغيير
السعادة لا تأتي من كنز المال، السعادة تأتي من الجهد والتعب والأفكار الناجحة ذات العواقب الطيبة
نحن هنا لنساعدك على التغيير من الداخل
أنت من يملك القرار، بيدك أن تصدق هذه المزاعم ولعلها تنجح، أو تضغط على زر اكس الصغير أعلى يمين الصفحة، وتنسى كل ما قرأته، فأنت لا تريد أن تنجح، فأنت قد اخترت مصيرك

هذا باختصار غرض هذه المدونة، وأريد أثناء حسابي يوم القيامة أن تأتوا فتشهدوا لي بالخير وتزيدوا من رصيد حسناتي، وإن شاركتموني بالنتائج الإيجابية التي طالتكم في الدنيا بسبب كلمات هذه المدونة، فهذا شيء يسعدني ويطربني، وهذا من ضمن أغراض المدونة كذلك…
في الحقيقة لدي أغراض كثيرة من هذه المدونة، هل لديك الوقت؟ امم ماذا لو أكملت في وقت آخر!

0 التعليقات:

إرسال تعليق